حيوان المهر، هو واحد من أنواع الغزال المختلف، التي يتواجد دائمًا في الصحراء وهو من الحيوانات المهددة بخطر الإنقراض، كما أن إسم مهر يطلق على الحصان الصغير. على الرغم من أن فرس النهر حيوان عشبي، إلا إنه يعتبر من الحيوان بحرف ضات العدوانية والمفترسة فى أفريقيا. قال ابن فارس في المجمل: قال الخليل: لم يسمع على هذا البناء إلا وَيْح ووَيْب ووَيْس ووَيْه ووَيْل ووَيك. وعن ابن عباس من شاء الله له بالإيمان آمن، ومن لا فلا انتهى. هي التي حكم فيها بدوام ثبوت المحمول للموضوع، أو بدوام سلبه عنه، ما دام ذات الموضوع موجوداً، مثال الإيجاب كقولنا: دائما كل إنسان حيوان، فقد حكمنا فيها بدوام ثبوت الحيوانية للإنسان ما دام ذاته موجوداً، ومثال السلب: دائماً لا شيء من الإنسان بحجر، فإن الحكم فيها بدوام سلب الحجرية عن الإنسان ما دام ذاته موجوداً. و أكثر ما يكون فيها الشعراء طارئين عليها و لم تزل طبقتهم في البلاغة حتى الآن مائلة إلى القصور. من غير المحتمل أن تكون الدجاجة البرية قد طغت عليها الرغبة في رؤية العالم وذهبت إلى مصر بمفردها.
المنشدة للأَصمعي التي فيها: كأَنَّها وقد رَآها الرَّائي إِنما سوغه ذلك مع أَن الأَبيات كلها متوالية على الجر أَنه توهم فيه معنى الجر، أَلا ترى أَن معناه كأَنها وقت رؤية الرائي؟ على أنها نوع ينتمي إلى الملحق من الدرجة الثانية، أي إلى مجموعة الأنواع التي لا تعتبر مهددة بالانقراض بالضرورة إلا أنه من الأفضل أن يتم التحكم بالتجارة بها لتجنب الأضرار التي يمكن أن تهدد بقائها. والعُمْرُوطُ: المارِدُ الصُّعْلُوكُ الذي لا يَدَعُ شيئاً إِلا أَخذه، وعمّ بعضهم به اللُّصُوصَ. وقال ابن بري في ترجمة عوص: عَوْصٌ: قبيلة، وعَوْضٌ، بالضاد، قبيلة من العرب؛ قال تأَبط شرّاً: ولَمَّا سَمِعْتُ العَوْضَ تَدْعُو، تَنَفَّرَتْ عَصافِيرُ رأْسي مِنْ نَوىً وتَوانِيا @عبط: عَبَطَ الذَّبِيحةَ يَعْبِطُها عَبْطاً واعْتَبَطَها اعْتِباطاً: نَحَرَها من غير داء ولا كسر وهي سَمينة فَتِيَّةٌ، وهو العَبْطُ، وناقة عَبِيطةٌ ومُعْتَبَطةٌ ولحمها عَبِيط، وكذلك الشاة والبقرة، وعمّ الأَزهريّ فقال: يقال للدابة عَبِيطةٌ ومُعْتَبَطةٌ، والجمع عُبُطٌ وعِباطٌ؛ أَنشد سيبويه: أَبِيتُ على مَعاريَ واضِحاتٍ، بِهِنَّ مُلَوَّبٌ كَدَمِ العِباطِ وقال ابن بزرج: العَبِيطُ من كلّ اللحم وذلك ما كان سَلِيماً من الآفات إِلا الكسر، قال: ولا يقال للحم الدَّوِي المدخُولِ من آفةٍ عَبِيطٌ. والبردان أيضا سيح البردان موضع باليمامة فيه نخل عن ابن أبي حفصة. كلُّ قُفٍّ أو حَزْن أو موضع من الجبل تَحْمَى عليه الشَّمس حتّى يَنْشَوِيَ اللّحم عليه.
فإذا ابتليت بمثل ذلك و عرض لك ارتباك في فهمك أو تشغيب بالشبهات في ذهنك فاطرح ذلك و انتبذ حجب الألفاظ و عوائق الشبهات و أترك الأمر الصناعي جملة و اخلص إلى فضاء الفكر الطبيعي الذي فطرت عليه. وهاشمٌ أبو عبد المُطّلب جدّ النبي صلى الله عليه وعلى آله، أوّل من ثَرَدَ الثَّريدَ وهشمه فسمّي به. قال أبو الدُّقَيْش: أَصْهَرَ بهم الخَتَن، أي: صار فيهم صِهْرا. وهَضَمْتُ من حقّي طائفة، أي: تركته. الثانية ابن عراك عنه أيضا من كتاب الكامل قرأ بها الهذلي على أبي العباس أحمد بن علي بن هاشم وقرأ بها على أبي حفص عمر بن محمد بن عراك. بين عيون المياه والعشب وينسب إليهاا أحمد بن محمد.بن إبراهيم البهندفي يروي عن علي بن عثمان الحراني روى عنه أبو حفص عمر بن أحمد بن شاهين الواعظ. حدثنا أبو بكر بن محمد بن نصر الشذائي ثنا أبو الحسن بن شنبوذ إملاء. و يسمون المتعدد منها بيتا واحدا و يلتزمون عند قوافي تلك الأغصان و أوزانها متتاليا فيما بعد إلى آخر القطعة و أكثر ما تنتهى عندهم إلى سبعة أبيات.
وصلا مد وجها واحدا مشبعا عملا بأقوى السببين وهو المد لأجل الهمز بعد حرف المد في (أيديهم. وهو مُضْطَهَدٌ: مَقْهورٌ وذليلٌ. فلا جرم إن حدهم ذلك لا يصلح له عندنا فلا بد من تعريف يعطينا حقيقته من هذه الحيثية فنقول: الشعر هو الكلام البليغ المبني على الإستعاره و الأوصاف، المفضل بأجزاء متفقة في الوزن و الروي مستقل كل جزء منها في غرضه و مقصده عما قبله و بعده الجاري على أساليب العرب المخصوصة به. ورجل قَاذور: لا يجالس الناس ولا يخالطهم. و أما من سواهم من أهل المغرب و أفريقية و غيرهم فأجروا صناعة العربية مجرى العلوم بحثاً و قطعوا النظر في التفقه في كلام العرب إلا أن أعربوا شاهداً أو رجحوا مذهباً من جهة الإقتضاء الذهني لا من جهة محامل اللسان و تراكيبه. وصَبَعَ بين القوم يَصْبَعُ صَبْعاً: دل عليهم غيرهم. ونَهْضُ البعير: ما بين المَنْكِب والكَتِف. فمن طرائقهم في استخراج الأجوبة ما ننقله عن بعض المحققين منهم. أرض عند الخور نهر السند يعرفها البحريون عن أبي الفتح. وصَريفُ القَعْوِ: صوته. وصَريفُ البكرةِ: صوتها عند الاستقاء. من قرى حلب ثم من ناحية عزاز بها سوق ومنبر. ثم يأتى ببيت آخر كذلك ثم ببيت آخر و يستكمل الفنون الوافية بمقصوده. الفراء: الحاكِيَة الشَّادَّة، يقال: حَكَتْ أَي شَدَّت، قال: والحايِكَةُ المُتَبَخْتِرة.
